هي وهما
الإثنين 24 نوفمبر 2025 12:16 صـ 2 جمادى آخر 1447 هـ
هي وهما رئيس مجلس الإدارةأميرة عبيد
برلماني: تصريحات ترامب حول الإخوان تؤكد خطورتهم وخطابهم المتطرف على الأمن الدولي تحالف مصرفي بقيادة البنك الأهلي المصري والبنك التجاري الدولي - مصر والبنك العربي الإفريقي الدولي يمنح تمويلا مشتركا بقيمة 5 مليارات جنيه... الرئيس الأمريكي: سأصنف الإخوان المسلمين منظمة إرهابية أجنبية استمرار فعاليات التدريب المشترك ”ميدوزا -14” في مصر بنك قناة السويس يوقع بروتوكول تعاون مع شركة ”إي أسواق - مصر” لتعزيز فرص تمويل المشروعات الصغيرة والمتوسطة ودعم الاقتصاد الرقمي وزير الإسكان يفتتح المؤتمر والمعرض الدولي للمياه والبنية التحتية (IWWI 2025) قيادة الجيش الثاني الميداني تستقبل شيوخ وعواقل وممثلي المجتمع المدني بشمال سيناء الهلال الأحمر المصري يدفع بسلع غذائية و ملابس شتوية عبر قافلة “زاد العزة” لغزة البيئة: نجاح مشروع التحكم في التلوث الصناعي فتح الطريق لإطلاق برنامج الصناعات الخضراء ”معلومات الوزراء” يطرح سلسلة فيديوهات لشرح السردية الوطنية للتنمية الاقتصادية وزير الخارجية يلتقى نظيره الفرنسي على هامش أعمال قمة مجموعة العشرين اتصال هاتفي بين وزير الخارجية ورئيس الوزراء ووزير خارجية قطر

آراء هي وهما

الدكتور أحمد عبود: الرئيس السيسي.. درع مصر الواقي وسند فلسطين

منذ أكثر من سبعة عقود، ومصر تحمل على عاتقها أمانة الدفاع عن القضية الفلسطينية، ليس من باب الشعارات الفارغة، بل من باب العقيدة والواجب القومي. فالقضية لم تكن يومًا بعيدة عن وجدان المصريين، ولم تُعتبر ملفًا خارجيًا، بل كانت جزءًا من أمن مصر القومي ومن ضميرها الحي.

من حرب 1948 التي خرج فيها الجيش المصري ليقف بجوار الفلسطينيين، مرورًا بنكسة 1967 التي تحملت مصر فيها الجرح الأكبر، وصولًا إلى نصر أكتوبر 1973 الذي فتح باب الأمل أمام الأمة كلها… كانت مصر دائمًا في الصفوف الأولى. دفعت الثمن غاليًا، دماءً من خيرة أبنائها، واقتصادًا استنزفته الحروب والمعارك، لكنها لم تتراجع ولم تتاجر بالقضية.

ومع تولي الرئيس عبد الفتاح السيسي قيادة البلاد، عاد الدور المصري ليتحرك بثقل أكبر على الساحة. فالسيسي أدرك منذ اليوم الأول أن أمن مصر لا ينفصل عن أمن فلسطين، وأن أي محاولة لتصفية القضية الفلسطينية هي في حقيقتها تهديد مباشر للأمن القومي المصري.

تحت قيادته، تبنت مصر استراتيجية واضحة تقوم على أن تكون القوة العاقلة وصمام الأمان في هذا الصراع. لعب السيسي دور الوسيط النزيه الذي يحترمه الجميع، وكانت القاهرة تحت قيادته المحطة التي تتوجه إليها كل الأطراف حين تحتدم المواجهة، بحثًا عن حل أو تهدئة. وفي أكثر من مرة، نجحت جهوده في وقف إطلاق النار بين غزة وإسرائيل، مانعًا سقوط المنطقة في دوامة دم جديدة.

لكن الدور لم يقتصر على السياسة، فالسيسي وجّه بفتح معبر رفح للإغاثة في أصعب الأوقات، وأمر بإرسال قوافل المساعدات الطبية والغذائية، وأشرف على إقامة مستشفيات ميدانية لعلاج الجرحى الفلسطينيين. كما كانت كلماته في المحافل الدولية صريحة وواضحة: لا سلام حقيقي في الشرق الأوسط إلا بحل عادل وشامل للقضية الفلسطينية، يضمن إقامة الدولة المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.

اليوم، ورغم التحديات الاقتصادية والضغوط الإقليمية، لا تزال مصر في عهد الرئيس السيسي حائط الصد الأول أمام محاولات طمس القضية أو تفتيت الصف العربي. ربما تعب البعض من دفع الفاتورة، لكن مصر تعرف أن الفاتورة الحقيقية هي فاتورة التخلي، وأن التخلي يعني سقوط البوابة الشرقية للأمن القومي المصري، وسقوط معنى العروبة ذاته.

هكذا كانت مصر… وهكذا ستبقى، وفي القلب من كل ذلك يقف الرئيس عبد الفتاح السيسي، ثابت المبدأ، حامي البوابة، ودرع الوطن الواقي وسند فلسطين.

أسعار العملات

متوسط أسعار السوق بالجنيه المصرى23 نوفمبر 2025

العملة شراء بيع
دولار أمريكى 47.5777 47.6777
يورو 54.7667 54.8961
جنيه إسترلينى 62.2840 62.4340
فرنك سويسرى 58.8033 58.9633
100 ين يابانى 30.4205 30.4864
ريال سعودى 12.6850 12.7124
دينار كويتى 154.7595 155.1352
درهم اماراتى 12.9530 12.9809
اليوان الصينى 6.6938 6.7089

أسعار الذهب

متوسط سعر الذهب اليوم بالصاغة بالجنيه المصري
الوحدة والعيار سعر البيع سعر الشراء بالدولار الأمريكي
سعر ذهب 24 6250 جنيه 6215 جنيه $130.72
سعر ذهب 22 5730 جنيه 5700 جنيه $119.83
سعر ذهب 21 5470 جنيه 5440 جنيه $114.38
سعر ذهب 18 4690 جنيه 4665 جنيه $98.04
سعر ذهب 14 3645 جنيه 3625 جنيه $76.25
سعر ذهب 12 3125 جنيه 3110 جنيه $65.36
سعر الأونصة 194440 جنيه 193375 جنيه $4065.87
الجنيه الذهب 43760 جنيه 43520 جنيه $915.04
الأونصة بالدولار 4065.87 دولار
سعر الذهب بمحلات الصاغة تختلف بين منطقة وأخرى