هي وهما
الأربعاء 5 نوفمبر 2025 05:18 صـ 14 جمادى أول 1447 هـ
هي وهما رئيس مجلس الإدارةأميرة عبيد
البنك الأهلي المصري وبنك CIB يوقعان عقد تمويل مشروع إنشاء أول مصنع لإنتاج أقراص وحبيبات الكلور في مصر والشرق الأوسط وأفريقيا نائب رئيس حزب المؤتمر: مصر تعيد الحياة في غزة وليس مجرد إنشاء المباني وزير الدفاع يشهد إجراءات تفتيش الحرب لأحد تشكيلات المنطقة المركزية العسكرية بعد تطويرها وزير الخارجية يدين الانتهاكات السافرة في الفاشر ويؤكد ضرورة وضع حد فوري لها صبا مبارك تكشف حقيقة مشاركتها فى دراما رمضان المقبل أحمد السقا يكشف تطورات حالته الصحية وإمكانية ارتباطه طه دسوقي يعلن موعد عرض ستاند اب كوميدي في القاهرة منى زكي: شرف كبير ليا إن صوتي يكون حاضر المصرف المتحد يرعى النسخة الخامسة من الملتقى السنوي لمديري التدقيق الداخلي بالمصارف محفظة قروض الأفراد بالبنك التجاري الدولي ترتفع 12.5% لتسجل 89.5 مليار جنيه بنهاية الربع الثالث من 2025 التحفظ على مرشحة برلمانية في حلوان بسبب خلافات مالية مشاهد عنف.. تفاصيل إحالة البلوجر لوشا لمحكمة الجنايات

خارجي وداخلي

13 عاما على تولي الإمام الطيب مشيخة الأزهر.. مكانة عالمية واستعادة للريادة التاريخية…صور

منذ تولي فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، منصب شيخ الأزهر، وكان محور تحركاته إقليميًا وعالميًا انطلاقًا من عالمية الأزهر ودوره في الدفاع عن كل ما يواجه العالم الإسلامي والإنسانية جمعاء من أزماتٍ وقضايا فكريةً ملحةً، وهو ما ساهم في استعادة المكانة العالمية والريادة التاريخية التي يحظى بها الأزهر منذ القدم.

ودائماً ما كانت مواجهةُ التطرف، ونصرةُ القضية الفلسطينية والقضايا الإنسانية العادلة، وبيانُ صورة الإسلام الصحيحة ونفيُ ما ألصقته بها الأَعمال الإجرامية للجماعات الإرهابية التي تنسب نفسها عنوة للدين الإسلامي ونشر ثقافة التعايش والسلام والاندماج الإيجابي ومواجهة الإسلاموفوبيا هي شغله الشاغل وجهده الذي لم ينقطع، فبذل الغالي والنفيس حتى شَهِد العالم بأهمية دور فضيلته وتأثيره في الحد من التطرف، والإسهام في إرساء السلام، وهو ما أكده العديد من الشخصيات والقيادات والمؤسسات السياسية والدينية العالمية.

ونستعرض في هذا التقرير أبرز الزيارات والجولات الخارجية التي قام بها فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، منذ توليه مشيخة الأزهر، من أجل نشر السلام وبناء جسور التواصل والتعايش بين الحضارات.

بدأ فضيلة الإمام الأكبر زياراته الخارجية في أبريل من العام 2013 بزيارة لدولة الإمارات العربية المتحدة، لتسلم"جائزة الشيخ زايد للكتاب" بمناسبة اختياره شخصية العام الثقافية" ضمن فعاليات معرض أبو ظبي للكتاب، والتي تقدر "بمليون درهم إماراتي" وفي مايو من نفس العام، شارك في الافتتاح الرسمي لمنتدى الإعلام العربي، والذي يعد إحدى أهم المبادرات التي يشهدها قطاع الإعلام العربي في المنطقة كل عام، حيث ألقى فضيلته الكلمة الرئيسية للمنتدى، والتي أكد فيها على حرمة اللغة العربية ودور الإعلام العربي في تطويرها والحفاظ عليها.

وشهد عام 2014 أربع زيارات خارجية لفضيلته،كانت الأولى من نصيب دولة الكويت، تلبية لدعوة حاكمها، الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح- رحمه الله- لبحث سبل تعزيز دور الأزهر في المجتمع الإسلامي، والثانية في مارس من نفس العام للعاصمة الإماراتية أبوظبي، للمشاركة في منتدى تعزيز السِّلم في المجتمعات المسلمة، والثالثة في يونيو لدولة البرازيل خلال مونديال كأس العام، حيث ألقى فضيلته كلمة مسجلة أذيعت خلال فاعليات افتتاح كأس العالم، أعقبها زيارة أخرى في نفس الشهر لمملكة البحرين، للمشاركة في مؤتمر الحضارات والثقافات في خدمة الإنسانية، وذلك تلبية لدعوة العاهل البحريني، الملك حمد بن عيسى آل خليفة.

وشهد عام 2015 ست زيارات خارجية لفضيلة، ففي أوائل فبراير عام 2015 زار فضيلته العاصمة الإماراتية أبو ظبي، لترأس اجتماع مجلس حكماء المسلمين، وفي أواخر فبراير من نفس العام، زار فضيلته المملكة العربية العربية، للمشاركة في "المؤتمر العالمي الإسلامي لمكافحة الإرهاب" الذي كانت تنظمه رابطة العالم الإسلامي، تلاها زيارة أخرى لدولة الإمارات في أواخر إبريل، للعاصمة الإماراتية أبوظبي، للمشاركة في منتدى تعزيز السِّلم في المجتمعات المسلمة، أعقبها زيارة لمدينة فلورنسا الإيطالية، للمشاركة في افتتاح مؤتمر حكماء الشرق والغرب، والتي استضافته جمعية سانت إيجيديو، في حين كانت الزيارة الخامسة في يونيو من نفس العام، لدولة بريطانيا، حيث التقى فضيلته الأمير تشارلز، لمناقشة سبل اتخاذ خطوات عملية لتوعية الشباب والأجيال الجديدة بأهمية تقبل الآخر والتسامح بين أصحاب الديانات المختلفة، واختتم فضيلته جولاته عام 2015 بزيارة للملكة الأردنية الهاشمية في أكتوبر ، حيث التقى جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين، لمناقشة الانتهاكات الصهيونية بحق المسجد الأقصى.

بينما كان عام 2016 هو العام الأكبر جولاته الخارجية، حيث شهد إحدى عشرة جولة، ففي يناير عام 2016 زار فضيلته دولة الكويت، للمشاركة في احتفالية دولة "الكويت عاصمة للثقافة الإسلامية 2016" حيث التقى خلالها الأمير صباح الأحمد الصباح، أمير دولة الكويت، تلاها زيارة لأندونيسيا منتصف فبراير من نفس العام، حيث ترأس فضيلته خلال الزيارة الجلسة السابعة لمجلس حكماء المسلمين، والملتقى الثالث للرابطة العالمية لخريجي الأزهر، وألقى فضيلته خلال الزيارة خطاباً عالمياً، من قلب جامعة إندونيسيا بالعاصمة جاكرتا، وفي مارس زار العاصمة الألمانية برلين، وألقى خطابًا من فوق منصة البرلمان الألماني حَظِيَ بصدى كبير في العالم، ودارت فيه مناقَشات مفتوحة على الهواء مباشرة بين فضيلته وأعضاء البرلمان الألمانيّ، وفي مايو من نفس العام، زار فضيلته نيجيريا، حيث التقى الرئيس النيجيريّ محمد بخاري، ونائبِه يمي أوسينباجو، في القصرِ الرِّئاسيِّ بالعاصمةِ «أبوجا»، وبحثوا سُبل مواجهة الفكر المتطرّف، وفي شهر مايو بالعاصمة الإيطالية روما، التقى فضيلته البابا فرنسيس، بالمقرر البابوي، لبحث سبل نشر السلام والتعايش المشترك،

وفي أواخر مايو 2016 كان فضيلته على موعد لمخالفة قواعد البروتوكول في فرنسا، فعلى سلالم قصر الإليزيه، نزل الرئيس الفرنسي أولاند لاستقبال شيخ الأزهر، وسط ترحيب وحفاوة كبيرة، وخلال الزيارة ألقى فضيلته خطابًا عالميًّا للشُّعوب الأوروبية والمسلمين حول العالم؛ ليوضّح لهم الصُّورة الحقيقيَّة للإسلام.

وبحفاوة بالغة على المستويين الرسمي والشعبي كانت زيارة فضيلته إلى دولة الشيشان في أغسطس من نفس العام، للمشاركة في مؤتمر"أهل السنة والجماعة" وحظيت تلك الزيارة بحفاوة بالغة على المستويين الشعبي والرسمي، وفي سبتمبر ترأس فضيلته الاجتماع الدَّوريّ الثامن لمجلس حكماء المسلمين بمملكة البحرين، والتقى خلالها الملك حمد بن عيسى، عاهل البحرين، وألقى خلال الزيارة كلمة للأمة الإسلامية من العاصمة البحرينية، المنامة، أعقبها بزيارة لسويسرا، لترأس الجولة الثالثة من الحوار بين حكماء الشرق والغرب، وفي أوائل نوفمبر من نفس العام، زار فضيلته العاصمة الإماراتية أبوظبي، لترأس الجولة الرابعة من جولات الحوار بين الشرق والغرب، أعقبها بزيارة منفصلة مرة أخرى للعاصمة الإماراتية أبوظبي، في ديسمبر للمشاركة في "القمة العالمية لرئيسات البرلمانات بالإمارات"

وشهد عام 2017 خمس زيارات خارجية لفضيلته بدأها في مايو بزيارة للملكة العربية السعودية، للمشاركة في فعاليات ملتقى "مغردون" بالرياض، وجه فضيلته خلاله، كلمة مهمة للشباب العربي والإسلامي، حملت عنوان: "الكراهية والتطرف وأثرهما على الشباب". وفي أواخر مايو من نفس العام، زار الإمام الأكبر، دولة ألمانيا للمشاركة في احتفاليَّة "حركة الإصلاحِ الدِّينيِّ في أوروبَّا، وألقى خلالها خطابا هاما حول التسامح والتعايش السلمي. وفي يوليو من نفس العام، سافر للعاصمة الإماراتية أبوظبي، لترأس اجتماعًا طارئًا لمجلس حكماء المسلمين بحث خلاله الانتهاكات الصهيونيَّة ضدَّ المسجد الأقصى المبارك، وفي سبتمبر، شارك في مؤتمر طرق السلام العالمي، بمدينة مونستر الألمانية، و ألقى خلاله خطاباً مهمًا حول حوار الأديان، واختتم فضيلته عام 2017 بزيارة لدولة إيطاليا في منتصف نوفمبر للمشاركة في الملتقى العلمي الثالث" الشرق والغرب نحو حوار حضاري" والتقى خلالها بابا الفاتيكان، وألقى كلمة حول الحوار بين الحضارات والتأكيد على قيم السلام.

13 عام على تولي الإمام الطيب مشيخة الأزهر.. مكانة عالمية واستعادة للريادة التاريخية |صور


منذ توليه منصب شيخ الأزهر وكان محور تحركاته إقليميًا وعالميًا انطلاقًا من عالمية الأزهر ودوره في الدفاع عن كل ما يواجه العالم الإسلامي والإنسانية جمعاء من أزماتٍ وقضايا فكريةً ملحةً، وهو ما ساهم في استعادة المكانة العالمية والريادة التاريخية التي يحظى بها الأزهر منذ القدم، ودائماً ما كانت مواجهةُ التطرف، ونصرةُ القضية الفلسطينية والقضايا الإنسانية العادلة، وبيانُ صورة الإسلام الصحيحة ونفيُ ما ألصقته بها الأَعمال الإجرامية للجماعات الإرهابية التي تنسب نفسها عنوة للدين الإسلامي ونشر ثقافة التعايش والسلام والاندماج الإيجابي ومواجهة الإسلاموفوبيا هي شغله الشاغل وجهده الذي لم ينقطع، فبذل الغالي والنفيس حتى شَهِد العالم بأهمية دور فضيلته وتأثيره في الحد من التطرف، والإسهام في إرساء السلام، وهو ما أكده العديد من الشخصيات والقيادات والمؤسسات السياسية والدينية العالمية، ونستعرض في هذا التقرير أبرز الزيارات والجولات الخارجية التي قام بها فضيلة الإمام الأكبر الدكتور احمد الطيب، منذ توليه مشيخة الأزهر، من أجل نشر السلام وبناء جسور التواصل والتعايش بين الحضارات.

بدأ فضيلة الإمام الأكبر زياراته الخارجية في أبريل من العام 2013 بزيارة لدولة الإمارات العربية المتحدة، لتسلم"جائزة الشيخ زايد للكتاب" بمناسبة اختياره شخصية العام الثقافية" ضمن فعاليات معرض أبو ظبي للكتاب، والتي تقدر "بمليون درهم إماراتي" وفي مايو من نفس العام، شارك في الافتتاح الرسمي لمنتدى الإعلام العربي، والذي يعد إحدى أهم المبادرات التي يشهدها قطاع الإعلام العربي في المنطقة كل عام، حيث ألقى فضيلته الكلمة الرئيسية للمنتدى، والتي أكد فيها على حرمة اللغة العربية ودور الإعلام العربي في تطويرها والحفاظ عليها.

وشهد عام 2014 أربع زيارات خارجية لفضيلته،كانت الأولى من نصيب دولة الكويت، تلبية لدعوة حاكمها، الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح- رحمه الله- لبحث سبل تعزيز دور الأزهر في المجتمع الإسلامي، والثانية في مارس من نفس العام للعاصمة الإماراتية أبوظبي، للمشاركة في منتدى تعزيز السِّلم في المجتمعات المسلمة، والثالثة في يونيو لدولة البرازيل خلال مونديال كأس العام، حيث ألقى فضيلته كلمة مسجلة أذيعت خلال فاعليات افتتاح كأس العالم، أعقبها زيارة أخرى في نفس الشهر لمملكة البحرين، للمشاركة في مؤتمر الحضارات والثقافات في خدمة الإنسانية، وذلك تلبية لدعوة العاهل البحريني، الملك حمد بن عيسى آل خليفة.

وشهد عام 2015 ست زيارات خارجية لفضيلة، ففي أوائل فبراير عام 2015 زار فضيلته العاصمة الإماراتية أبو ظبي، لترأس اجتماع مجلس حكماء المسلمين، وفي أواخر فبراير من نفس العام، زار فضيلته المملكة العربية العربية، للمشاركة في "المؤتمر العالمي الإسلامي لمكافحة الإرهاب" الذي كانت تنظمه رابطة العالم الإسلامي، تلاها زيارة أخرى لدولة الإمارات في أواخر إبريل، للعاصمة الإماراتية أبوظبي، للمشاركة في منتدى تعزيز السِّلم في المجتمعات المسلمة، أعقبها زيارة لمدينة فلورنسا الإيطالية، للمشاركة في افتتاح مؤتمر حكماء الشرق والغرب، والتي استضافته جمعية سانت إيجيديو، في حين كانت الزيارة الخامسة في يونيو من نفس العام، لدولة بريطانيا، حيث التقى فضيلته الأمير تشارلز، لمناقشة سبل اتخاذ خطوات عملية لتوعية الشباب والأجيال الجديدة بأهمية تقبل الآخر والتسامح بين أصحاب الديانات المختلفة، واختتم فضيلته جولاته عام 2015 بزيارة للملكة الأردنية الهاشمية في أكتوبر ، حيث التقى جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين، لمناقشة الانتهاكات الصهيونية بحق المسجد الأقصى.

بينما كان عام 2016 هو العام الأكبر جولاته الخارجية، حيث شهد إحدى عشرة جولة، ففي يناير عام 2016 زار فضيلته دولة الكويت، للمشاركة في احتفالية دولة "الكويت عاصمة للثقافة الإسلامية 2016" حيث التقى خلالها الأمير صباح الأحمد الصباح، أمير دولة الكويت، تلاها زيارة لأندونيسيا منتصف فبراير من نفس العام، حيث ترأس فضيلته خلال الزيارة الجلسة السابعة لمجلس حكماء المسلمين، والملتقى الثالث للرابطة العالمية لخريجي الأزهر، وألقى فضيلته خلال الزيارة خطاباً عالمياً، من قلب جامعة إندونيسيا بالعاصمة جاكرتا، وفي مارس زار العاصمة الألمانية برلين، وألقى خطابًا من فوق منصة البرلمان الألماني حَظِيَ بصدى كبير في العالم، ودارت فيه مناقَشات مفتوحة على الهواء مباشرة بين فضيلته وأعضاء البرلمان الألمانيّ، وفي مايو من نفس العام، زار فضيلته نيجيريا، حيث التقى الرئيس النيجيريّ محمد بخاري، ونائبِه يمي أوسينباجو، في القصرِ الرِّئاسيِّ بالعاصمةِ «أبوجا»، وبحثوا سُبل مواجهة الفكر المتطرّف، وفي شهر مايو بالعاصمة الإيطالية روما، التقى فضيلته البابا فرنسيس، بالمقرر البابوي، لبحث سبل نشر السلام والتعايش المشترك،

وفي أواخر مايو 2016 كان فضيلته على موعد لمخالفة قواعد البروتوكول في فرنسا، فعلى سلالم قصر الإليزيه، نزل الرئيس الفرنسي أولاند لاستقبال شيخ الأزهر، وسط ترحيب وحفاوة كبيرة، وخلال الزيارة ألقى فضيلته خطابًا عالميًّا للشُّعوب الأوروبية والمسلمين حول العالم؛ ليوضّح لهم الصُّورة الحقيقيَّة للإسلام.

وبحفاوة بالغة على المستويين الرسمي والشعبي كانت زيارة فضيلته إلى دولة الشيشان في أغسطس من نفس العام، للمشاركة في مؤتمر"أهل السنة والجماعة" وحظيت تلك الزيارة بحفاوة بالغة على المستويين الشعبي والرسمي، وفي سبتمبر ترأس فضيلته الاجتماع الدَّوريّ الثامن لمجلس حكماء المسلمين بمملكة البحرين، والتقى خلالها الملك حمد بن عيسى، عاهل البحرين، وألقى خلال الزيارة كلمة للأمة الإسلامية من العاصمة البحرينية، المنامة، أعقبها بزيارة لسويسرا، لترأس الجولة الثالثة من الحوار بين حكماء الشرق والغرب، وفي أوائل نوفمبر من نفس العام، زار فضيلته العاصمة الإماراتية أبوظبي، لترأس الجولة الرابعة من جولات الحوار بين الشرق والغرب، أعقبها بزيارة منفصلة مرة أخرى للعاصمة الإماراتية أبوظبي، في ديسمبر للمشاركة في "القمة العالمية لرئيسات البرلمانات بالإمارات"

وشهد عام 2017 خمس زيارات خارجية لفضيلته بدأها في مايو بزيارة للملكة العربية السعودية، للمشاركة في فعاليات ملتقى "مغردون" بالرياض، وجه فضيلته خلاله، كلمة مهمة للشباب العربي والإسلامي، حملت عنوان: "الكراهية والتطرف وأثرهما على الشباب". وفي أواخر مايو من نفس العام، زار الإمام الأكبر، دولة ألمانيا للمشاركة في احتفاليَّة "حركة الإصلاحِ الدِّينيِّ في أوروبَّا، وألقى خلالها خطابا هاما حول التسامح والتعايش السلمي. وفي يوليو من نفس العام، سافر للعاصمة الإماراتية أبوظبي، لترأس اجتماعًا طارئًا لمجلس حكماء المسلمين بحث خلاله الانتهاكات الصهيونيَّة ضدَّ المسجد الأقصى المبارك، وفي سبتمبر، شارك في مؤتمر طرق السلام العالمي، بمدينة مونستر الألمانية، و ألقى خلاله خطاباً مهمًا حول حوار الأديان، واختتم فضيلته عام 2017 بزيارة لدولة إيطاليا في منتصف نوفمبر للمشاركة في الملتقى العلمي الثالث" الشرق والغرب نحو حوار حضاري" والتقى خلالها بابا الفاتيكان، وألقى كلمة حول الحوار بين الحضارات والتأكيد على قيم السلام.

13 عاما على تولي الإمام الطيب مشيخة الأزهر13 عاما على تولي الإمام الطيب مشيخة الأزهر

13 عاما على تولي الإمام الطيب مشيخة الأزهر13 عاما على تولي الإمام الطيب مشيخة الأزهر

13 عاما على تولي الإمام الطيب مشيخة الأزهر13 عاما على تولي الإمام الطيب مشيخة الأزهر

13 عاما على تولي الإمام الطيب مشيخة الأزهر13 عاما على تولي الإمام الطيب مشيخة الأزهر

13 عاما على تولي الإمام الطيب مشيخة الأزهر13 عاما على تولي الإمام الطيب مشيخة الأزهر

13 عاما على تولي الإمام الطيب مشيخة الأزهر13 عاما على تولي الإمام الطيب مشيخة الأزهر

13 عاما على تولي الإمام الطيب مشيخة الأزهر13 عاما على تولي الإمام الطيب مشيخة الأزهر

13 عاما على تولي الإمام الطيب مشيخة الأزهر13 عاما على تولي الإمام الطيب مشيخة الأزهر

13 عاما على تولي الإمام الطيب مشيخة الأزهر13 عاما على تولي الإمام الطيب مشيخة الأزهر

13 عاما على تولي الإمام الطيب مشيخة الأزهر13 عاما على تولي الإمام الطيب مشيخة الأزهر

13 عاما على تولي الإمام الطيب مشيخة الأزهر13 عاما على تولي الإمام الطيب مشيخة الأزهر

13 عاما على تولي الإمام الطيب مشيخة الأزهر13 عاما على تولي الإمام الطيب مشيخة الأزهر

13 عاما على تولي الإمام الطيب مشيخة الأزهر13 عاما على تولي الإمام الطيب مشيخة الأزهر

13 عاما على تولي الإمام الطيب مشيخة الأزهر13 عاما على تولي الإمام الطيب مشيخة الأزهر

13 عاما على تولي الإمام الطيب مشيخة الأزهر13 عاما على تولي الإمام الطيب مشيخة الأزهر

13 عاما على تولي الإمام الطيب مشيخة الأزهر13 عاما على تولي الإمام الطيب مشيخة الأزهر

13 عاما على تولي الإمام الطيب مشيخة الأزهر13 عاما على تولي الإمام الطيب مشيخة الأزهر

13 عاما على تولي الإمام الطيب مشيخة الأزهر13 عاما على تولي الإمام الطيب مشيخة الأزهر

13 عاما على تولي الإمام الطيب مشيخة الأزهر13 عاما على تولي الإمام الطيب مشيخة الأزهر

13 عاما على تولي الإمام الطيب مشيخة الأزهر13 عاما على تولي الإمام الطيب مشيخة الأزهر

13 عاما على تولي الإمام الطيب مشيخة الأزهر13 عاما على تولي الإمام الطيب مشيخة الأزهر

13 عاما على تولي الإمام الطيب مشيخة الأزهر13 عاما على تولي الإمام الطيب مشيخة الأزهر

13 عاما على تولي الإمام الطيب مشيخة الأزهر13 عاما على تولي الإمام الطيب مشيخة الأزهر

13 عاما على تولي الإمام الطيب مشيخة الأزهر13 عاما على تولي الإمام الطيب مشيخة الأزهر

13 عاما على تولي الإمام الطيب مشيخة الأزهر13 عاما على تولي الإمام الطيب مشيخة الأزهر

13 عاما على تولي الإمام الطيب مشيخة الأزهر13 عاما على تولي الإمام الطيب مشيخة الأزهر

13 عاما على تولي الإمام الطيب مشيخة الأزهر13 عاما على تولي الإمام الطيب مشيخة الأزهر

13 عاما على تولي الإمام الطيب مشيخة الأزهر13 عاما على تولي الإمام الطيب مشيخة الأزهر

13 عاما على تولي الإمام الطيب مشيخة الأزهر13 عاما على تولي الإمام الطيب مشيخة الأزهر

13 عاما على تولي الإمام الطيب مشيخة الأزهر13 عاما على تولي الإمام الطيب مشيخة الأزهر

13 عاما على تولي الإمام الطيب مشيخة الأزهر

أسعار العملات

متوسط أسعار السوق بالجنيه المصرى04 نوفمبر 2025

العملة شراء بيع
دولار أمريكى 47.3134 47.4134
يورو 54.3253 54.4496
جنيه إسترلينى 61.7771 61.9267
فرنك سويسرى 58.3972 58.5496
100 ين يابانى 30.8030 30.8701
ريال سعودى 12.6156 12.6429
دينار كويتى 153.8748 154.2502
درهم اماراتى 12.8811 12.9090
اليوان الصينى 6.6395 6.6549

أسعار الذهب

متوسط سعر الذهب اليوم بالصاغة بالجنيه المصري
الوحدة والعيار سعر البيع سعر الشراء بالدولار الأمريكي
سعر ذهب 24 6025 جنيه 6000 جنيه $126.42
سعر ذهب 22 5520 جنيه 5500 جنيه $115.89
سعر ذهب 21 5270 جنيه 5250 جنيه $110.62
سعر ذهب 18 4515 جنيه 4500 جنيه $94.82
سعر ذهب 14 3515 جنيه 3500 جنيه $73.75
سعر ذهب 12 3010 جنيه 3000 جنيه $63.21
سعر الأونصة 187330 جنيه 186620 جنيه $3932.21
الجنيه الذهب 42160 جنيه 42000 جنيه $884.96
الأونصة بالدولار 3932.21 دولار
سعر الذهب بمحلات الصاغة تختلف بين منطقة وأخرى