فى ذكرى رحيله.. مقتطفات من حياة الشيخ عبدالواحد زكى راضى
تحل علينا اليوم الثلاثاء التاسع من ديسمبر ذكرى رحيل القارئ الشيخ عبد الواحد زكى راضى، أحد أبرز قراء القرآن الكريم فى مصر فى العصر الحديث.
التحاقه بالإذاعة
اعتمد قارئاً للقرآن الكريم في الإذاعة المصرية عام 1975.
ترك للمكتبة الإذاعية العديد من التسجيلات للحفلات الخارجية والأمسيات الدينية والتلاوات القرآنية باستديوهات الإذاعة.

عبدالواحد زكي راضي
كما سجل المصحف المرتل برواية حفص لإذاعة وتلفزيون أبو ظبي بدولة الإمارات بالاشتراك مع الشيخ راغب مصطفى غلوش عام 1989م، وقد كان هذا التسجيل هو أول تسجيل يتم للإذاعة والتليفزيون فى آن واحد.
سفره للخارج
سافر إلى العديد والعديد من الدول العربية والإسلامية لإحياء أيام وليالي شهر رمضان مثل "أمريكا الشمالية، وكينيا، وساحل العاج، وأستراليا، وهولندا، والبرازيل، وإيطاليا، والإمارات ".

الشيخ عبد الواحد زكي راضي
في عام 1989 سجل الشيخ عبد الواحد زكى راضى المصحف المرتل لإذاعة وتليفزيون أبوظبي بدولة الإمارات بالاشتراك مع الشيخ راغب مصطفى غلوش.
عين الشيخ عبد الواحد قارئاً للسورة بمسجد الصَّباح بالهرم في عام 1975، ثم مسجد حسن باشا طاهر.
في عام 1979 عين أول قارئ للسورة بمسجد المغفرة بحي العجوزة في الجيزة بعد إنشاء المسجد، ثم انتقل مسجد صلاح الدين بحي المنيل بالقاهرة منذ 1987 وحتى وفاته.
الشيخ عبد الواحد زكى راضى
وفاته
توفى الشيخ عبد الواحد زكى راضى في مثل هذا اليوم 9 ديسمبر عام 2016 عن عمر يناهز 80 عامًا.




















