هي وهما
الأحد 21 ديسمبر 2025 07:23 مـ 1 رجب 1447 هـ
هي وهما رئيس مجلس الإدارةأميرة عبيد
البنك الأهلي يكشف مصير شهادات الـ27% وخيارات إعادة الاستثمار محافظ أسيوط يستقبل وزير الأوقاف لبحث تعزيز الفكر المستنير وترسيخ القيم الوطنية وزير الثقافة ومحافظ القاهرة يتفقدان مكتبة «نون السحار 2» بزهراء المعادي تمهيدًا لافتتاحها رئيس الوزراء يشهد توقيع عقد تشغيل فندق الكونتيننتال التاريخي بعلامة تاج العالمية وزير الاستثمار يستقبل وزير اقتصاد أرمينيا لبحث سبل تعزيز العلاقات الاقتصادية بين البلدين مصرع طالبة سقطت من الطابق الرابع بمنزلها في المنوفية رئيس الوزراء يتابع موقف مشروعات التغذية الكهربائية لمشروعات الاستصلاح الزراعية بالدلتا الجديدة وكيل الأزهر يلقي محاضرة لعلماء ماليزيا حول ”منهج التعامل مع الشبهات”.. صور حملة أمنية مكبرة بمساكن القلعة لمكافحة النباشين ورفع المخلفات شرق الإسكندرية ضبط المتهم بقتل طالب بسبب خلافات جيرة في حلوان التعليم تكشف تفاصيل واقعة تعدي طلاب على زميلهم بمدرسة في أكتوبر رئيس الجهاز التنفيذي لمياه الشرب والصرف الصحي يتفقد عددًا من المشروعات بالإسكندرية

المشاهير

خالد داغر يكشف كواليس إدارة مهرجان الموسيقى العربية في دورته الثانية والثلاثين

قال الدكتور خالد داغر إنَّ تولِّي إدارة مؤتمر ومهرجان الموسيقى العربية في دورته الثانية والثلاثين ليس بالأمر الهيِّن؛ لأسباب كثيرة تنوَّعت بين عامة وخاصة.

وأوضح داغر أن الأسباب لأنه أعرق مهرجان عربي على الإطلاق؛ فجذوره تعود إلى أول مؤتمر علمي أُقيم في عالمنا العربي، والذي تناول كيفية الحفاظ على موسيقانا العربية، حيث أُقيم عام 1932 على يد الدكتور محمود أحمد الحفني. اجتمع حينها حشد من الموسيقيين والمؤرخين والنقاد من جميع أنحاء العالم، وكان حوارًا جادًّا بين مختلف الثقافات والحضارات، ومن أبرز المشاركين فيه: بيلا بارتوك، باول هيندمث، هنري رابو، مورتيتز، وروبرت لاخمان، إلى جانب مستشرقين مثل هنري جورج فارمر وألكسيس شوتين.

كما شاركت شخصيات عربية أثرت ساحة الغناء، منهم على سبيل المثال لا الحصر موسيقار الأجيال محمد عبد الوهاب من مصر، وسامي الشوا من الشام، ومحمد القبانجي من العراق.

وشاركت أيضًا فرق متخصصة في التراث العربي من العراق ولبنان والمغرب وتونس، وبالتأكيد من مصر، لهذا، يظل هذا المهرجان العُرس العربي الأهم بحكم الزمن وبحكم من شاركوا فيه، وبحكم القضايا التي تناولها.

وأضاف أن أكثر من تسعين عامًا مرَّت على ميلاد هذا المؤتمر، الذي بات بالنسبة لهم بمثابة النبتة التي أصبحت شجرة مثمرة تُظلِّل أغصانها الموسيقى العربية منذ ذلك التاريخ. هذه السنوات التي مرَّت جعلت من المؤتمر المرجع الذي نعود إليه، والسند الذي نتكئ عليه، وبفضله، نحن الآن هنا في قلب عاصمة الطرب العربي، وبيننا أشقاء من كل الدول العربية، وأصدقاء من دول كثيرة حول العالم.

وتابع أن هذا أحد الأسباب العامة التي جعلت قبول هذا المنصب مسؤولية صعبة، لأن أنظار كل المهتمين بالموسيقى العربية تتجه إليه كل عام، وتدور في أذهانهم أسئلة حائرة: ما الذي سيقدمه من أبحاث؟ من هم ضيوفه من المؤتمرين والباحثين والأساتذة؟ ومن هم ضيوفه من المطربين العرب والمصريين؟ نعم، إنها مسؤولية كبيرة حقًّا.

وأشار إلى أن السبب الشخصي الذي جعل إدارة هذا المهرجان أمرًا غير سهل هو ضرورة أن تكون لديه الكثير من الأفكار. قبل المسؤولية، بمجرد أن عُرض عليه الأمر، قال في نفسه: ماذا بعد؟ ما البصمة التي يمكنني إضافتها؟ ما "الطوبة" التي سأضعها في هذا البناء العظيم؟ فكان قراره أنه لا بُدَّ من إعادة الشيء لأصله. لا بُدَّ أن يعود لما سطَّره الآباء والأجداد عن هذا المؤتمر والمهرجان. لا بُدَّ من عودة الروح للمؤتمر باعتباره نواة هذا الكِيان العظيم. ويتصور أن هذا العام سوف نشاهد الروح تدبُّ والدماء تعود إلى شرايين المؤتمر حتى يعود كما كان. لذا، حين كان يجلس مع أعضاء اللجنة، كان دائمًا يتحدث عن المؤتمر وكيفية إعادته إلى أصله.

وأشار إلى أنه يعي جيدًا أن الحفلات التي تُقام ضمن ليالي المهرجان ينتظرها بفارغ الصبر الجمهور المصري والعربي، حاول أن يقدم شيئًا مختلفًا يُرضي كل عشاق الموسيقى العربية، من مطربين عرب يمثلون قمم الغناء وتجارب مختلفة لإثراء الليالي الغنائية. لكنه يطالب الجمهور بمزيد من الاهتمام بالمؤتمر، فهو لا يُعقد للمتخصصين فحسب، بل أيضًا للمهتمين بالموسيقى، وقال: «قبلت التحدي، راجيًا من المولى (عز وجل) التوفيق؛ فهو الداعم والسند لنا جميعًا».

واختتم: «وطننا العربي كبير بمُبدعيه، ومصر دائمًا هي القبلة التي يتوجه صوبها كل الفنانين. فكم احتضنت وعلَّمت وأرست قواعد المجد! مصر دائمًا تتحدث عن نفسها بفنها العريق وأبنائها الرواد. واليوم جميعنا هنا لنحتفل بموسيقانا العربية بين أحضان مصر، كما كان للدكتور الحفني دور كبير في ميلاد هذا المؤتمر، كان لابنته، أستاذتنا الراحلة الكبيرة رتيبة الحفني، دورٌ في إعادته إلى الوجود مرة أخرى قبل 32 عامًا، مع دعم هائل من العاملين بالأوبرا والفنانين الذين شاركوا فيه، أتمنى للجميع دورة ناجحة تليق بدار الأوبرا وبمصرنا الكبيرة العظيمة».

أسعار العملات

متوسط أسعار السوق بالجنيه المصرى21 ديسمبر 2025

العملة شراء بيع
دولار أمريكى 47.4906 47.5906
يورو 55.6020 55.7333
جنيه إسترلينى 63.5186 63.6905
فرنك سويسرى 59.6990 59.8473
100 ين يابانى 30.0992 30.1683
ريال سعودى 12.6604 12.6888
دينار كويتى 154.5766 154.9525
درهم اماراتى 12.9300 12.9590
اليوان الصينى 6.7446 6.7593

أسعار الذهب

متوسط سعر الذهب اليوم بالصاغة بالجنيه المصري
الوحدة والعيار سعر البيع سعر الشراء بالدولار الأمريكي
سعر ذهب 24 6615 جنيه 6585 جنيه $139.49
سعر ذهب 22 6065 جنيه 6035 جنيه $127.86
سعر ذهب 21 5790 جنيه 5760 جنيه $122.05
سعر ذهب 18 4965 جنيه 4935 جنيه $104.62
سعر ذهب 14 3860 جنيه 3840 جنيه $81.37
سعر ذهب 12 3310 جنيه 3290 جنيه $69.74
سعر الأونصة 205815 جنيه 204750 جنيه $4338.58
الجنيه الذهب 46320 جنيه 46080 جنيه $976.42
الأونصة بالدولار 4338.58 دولار
سعر الذهب بمحلات الصاغة تختلف بين منطقة وأخرى