هي وهما
الأحد 21 ديسمبر 2025 10:58 صـ 1 رجب 1447 هـ
هي وهما رئيس مجلس الإدارةأميرة عبيد
لاكتشاف الثروات التعدينية.. وزير البترول: سنبدأ في مسح جوي على مستوى الجمهورية وزير البترول: لا زيادات في أسعار المواد البترولية حتى أكتوبر 2026 اتفاقية بين شركات .. والطاقة في مصر مؤمنة .. أول رد من وزير البترول على صفقة الغاز مع إسرائيل كوثر محمود: مطالب التمريض ليست فئوية بل تتعلق بالأمن القومي وصحة المواطن الحمصاني: مصر تستهدف مضاعفة العمران وبناء مدن جديدة لتأمين مستقبل الأجيال اتهام 4 طلاب بالاعتداء على زميلهم داخل حمام مدرسة بمدينة 6 أكتوبر الاقتصادية تنظر استئناف النيابة على براءة حسن راتب وعلاء حسانين في غسل الأموال غدا إخلاء سبيل إبراهيم سعيد بعد مشاجرته مع طليقته نشوب مشاجرة وإصابة شخصين إثر تعرض سيدة لمعاكسة في أبو النمرس استقرار الحالة الصحية لشقيق ناصر البرنس بعد حرق نفسه أمام المطعم محاكمة المتهمين بسرقة الأسورة الأثرية من المتحف اليوم عائشة بن أحمد تكشف سر تصدرها أدوار البطولة: السينما المستقلة السورية فتحت لي الطريق

ملفات

كاسبرسكي تكشف عن زيادة عدد المستخدمين المتأثرين ببرمجيات المطاردة

كشف تقرير حالة برمجيات المطاردة 2023 من كاسبرسكي أن ما يقرب من 31,000 مستخدم للهاتف المحمول في جميع أنحاء العالم قد تعرضوا لبرمجيات المطاردة، وهي برمجيات مراقبة سرية يستخدمها مرتكبو العنف المنزلي لمراقبة ضحاياهم. لكن المشكلة لا تقتصر على برمجيات الملاحقة فقط، حيث قال 40% من الأشخاص الذين شاركوا باستطلاع الرأي في جميع أنحاء العالم أنهم تعرضوا للمطاردة، أو اشتبهوا في تعرضهم للمطاردة.
عادةً ما تتنكر برمجيات المطاردة كتطبيقات مشروعة لمكافحة السرقة أو الرقابة الأبوية على الهواتف الذكية، والأجهزة اللوحية، والحواسيب، ولكنها في الواقع مختلفة تماماً. إذ يتم تنصيب هذه البرمجيات دون موافقة وإخطار الشخص الذي يتم تعقبه عادة، وتزوّد المعتدي بالوسائل اللازمة للسيطرة على حياة الضحية. تختلف قدرات برمجيات المطاردة حسب التطبيق.
حالة برمجيات المطاردة هو تقرير سنوي تصدره شركة كاسبرسكي ويهدف لتوفير فهم أفضل لعدد الأشخاص المتأثرين بالمطاردة الرقمية على مستوى العالم. ففي عام 2023، كشفت بيانات كاسبرسكي أن 31,031 فرداً مختلفاً حول العالم تأثروا ببرمجيات المطاردة، وذلك بزيادة قدرها 5.8% مقارنةً بعام 2022. وتشكل الأرقام اتجاهاً معاكساً للهبوط في عام 2021، مما يؤكد أن المطاردة الرقمية لا تزال تمثل مشكلةً عالميةً.
وفقاً لشبكة كاسبرسكي الأمنية، كان المستخدمون في روسيا، والبرازيل، والهند هم الأكثر تضرراً في عام 2023. كما دخلت إيران المراكز الخمسة الأولى في العام السابق وما تزال هناك. وبالمقارنة بعام 2021، فقد تغيرت البلدان العشرة الأكثر تضرراً قليلاً. وفي حين تراجعت ألمانيا من المرتبة السابعة إلى العاشرة، لم تكن المملكة العربية السعودية (التي احتلت المرتبة الثامنة في عام 2022) من الدول العشر الأكثر تضرراً هذا العام.

الدول العشر الأكثر تأثراً ببرمجيات المطاردة في العالم عام 2023
المطاردة والعنف – على الإنترنت وفي العالم الواقعي
يتنوع نطاق الاعتداءات، حيث أبلغ أكثر من ثلث (39%) المشاركين في جميع أنحاء العالم عن تعرضهم للعنف أو الاعتداء من شريك حالي أو سابق. ومن بين الذين تم سؤالهم في التقرير، كشف 23% من الأشخاص في جميع أنحاء العالم أنهم واجهوا شكلاً من أشكال المطاردة عبر الإنترنت من شخص كانوا يواعدونه مؤخراً. علاوة على ذلك، أفاد 40% بشكل عام أنهم تعرضوا للمطاردة أو اشتبهوا في تعرضهم للمطاردة.
من ناحية أخرى، اعترف 12% من المستجيبين بتثبيت تطبيقات أو ضبط إعدادات على هاتف شريكهم، فيما أقر 9% منهم بالضغط على شريكهم لتنصيب تطبيقات المراقبة. ومع ذلك، لا تحظى فكرة مراقبة الشريك دون وعيه بموافقة غالبية الأفراد (54%)، مما يعكس المشاعر السائدة ضد هذا السلوك. أما بالنسبة للموقف من مراقبة أنشطة الشريك عبر الإنترنت برضاه، أعرب 45% من المشاركين عن عدم موافقتهم، مما يسلط الضوء على أهمية حقوق الخصوصية. وفي المقابل، يؤيد 27% الشفافية الكاملة في العلاقات، ويرون أن المراقبة الرضائية مناسبة، في حين يرى 12% أنها مقبولة فقط عند التوصل لاتفاق متبادل.
قال ديفيد إيم، خبير الأمن وخصوصية البيانات لدى كاسبرسكي: «تسلط هذه الاكتشافات الضوء على التوازن الدقيق الذي يحققه الأفراد بين العلاقة الحميمية وحماية المعلومات الشخصية. من الإيجابي ملاحظة زيادة الحذر، خصوصاً فيما يتعلق بالبيانات الحساسة مثل كلمات مرور أجهزة الأمان. ويتوافق الإحجام عن مشاركة مثل هذا الوصول المهم مع مبادئ الأمن السيبراني. فيما تشير الرغبة في مشاركة الصور وكلمات مرور خدمات البث إلى تحول ثقافي، وبالرغم من ذلك، يجب على الأفراد إدراك المخاطر المحتملة حتى في تبادلات المعلومات التي لا تبدو خبيثة. تعكس هذه الأفكار أهمية تعزيز التواصل المفتوح داخل العلاقات، بالإضافة لرسم حدود واضحة، وتعزيز المعرفة الرقمية. وبالنسبة لمتخصصي الأمن، فهو يعزز الحاجة إلى التعليم المستمر حول أفضل ممارسات الأمن السيبراني وتمكين الأفراد من اتخاذ قرارات مستنيرة بشأن مشاركة المعلومات الشخصية داخل العلاقات».
المعركة ضد برمجيات المطاردة تحتاج إلى شراكات
في معظم البلدان حول العالم، لا يُحظر استخدام برمجيات المطاردة حالياً، ولكن يُعد تثبيت تطبيق مثل هذا على هاتف ذكي لشخص آخر دون موافقته أمراً غير قانوني ويعاقب عليه القانون. ومع ذلك، يتحمل المعتدون المسؤولية في تلك الحالات، وليس مطورو التطبيق. بجانب التقنيات الأخرى ذات الصلة، تُعد برمجيات المطاردة أحد عناصر الاعتداء المُمكّن تقنياً، وغالباً ما يُستخدم في العلاقات المؤذية.
وعلقت إيريكا أولسن، المدير الأول لمشروع شبكة الأمان في الشبكة الوطنية لإنهاء العنف المنزلي (NNEDV) في الولايات المتحدة، على التقرير قائلةً: «يسلط هذا التقرير الضوء على انتشار سلوك المطاردة المنفذ بواسطة التكنولوجيا، وكذك للتصورات المُتعلقة بالخصوصية في العلاقات الحميمة للشركاء. إذ أفاد جزء كبير من المشاركين أنهم على استعداد لمشاركة بعض المعلومات، سواء لأسباب تتعلق بالسلامة أو غير ذلك. وقد ذكر 4% منهم أنهم وافقوا على مضض على المراقبة بناءً على إصرار شريكهم وهذا لا يُعد موافقةً حقاً. لذا من المهم إنشاء تمييز واضح بين المشاركة الرضائية والمراقبة غير الرضائية. فالرضا هو اتفاق خالٍ من القوة أو الإكراه».
قالت إيما بيكرينج، رئيسة فريق الاعتداء المُمكّن تقنياً والتمكين الاقتصادي في منظمة Refuge في المملكة المتحدة: «إن الإحصائيات التي يسلط عليها هذا التقرير الضوء مثيرة للقلق حقاً، ولكننا لم نتفاجأ للأسف. هنا في Refuge، نشهد زيادة مثيرة للقلق في عدد الناجين الذين يبلغون عن مخاوفهم المتعلقة ببرمجيات المطاردة. كما من المهم جداً أن نلاحظ أننا نادراً ما نرى أي شكل من أشكال إساءة استخدام التكنولوجيا يتم بشكل معزول. فبجانب برمجيات المطاردة، غالباً ما يسيء المعتدون استخدام أشكال أخرى من التكنولوجيا للتسبب في الأذى والضيق. ولهذا السبب، يجب علينا، كوكالات، التأكد دائماً من أننا نقوم بإكمال تقييم تقني مفصل وندعم الناجين لاستعادة الوصول إلى جميع الحسابات والأجهزة. ولهذا السبب، من الضروري أن نواصل معاً العمل مع مجتمع التكنولوجيا الأوسع لفهم التكنولوجيا المستخدمة، لمحاولة منع استخدامها في إلحاق الضرر ومحاولة تضمين السلامة من خلال التصميم بشكل تعاوني.
ففي المقام الأول، لا تعد برمجيات المطاردة مشكلة تقنية، بل أنها تعبير عن مشكلة تتطلب اتخاذ إجراءات من جميع فئات المجتمع. لا تكتفي كاسبرسكي بشكل نشط بحماية المستخدمين من هذا التهديد فحسب، بل تجري أيضاً حواراً متعدد المستويات مع المنظمات غير الربحية، ووكالات البحث والعمل العام في المجال حول العالم، وذلك للعمل معاً على إيجاد حلول تعالج هذه المشكلة.
في عام 2019، كانت شركة كاسبرسكي أول شركة أمن سيبراني في القطاع تطور تنبيهاً جديداً ملفتاً للانتباه يُعلم المستخدمين بوضوح في حالة العثور على برمجيات مطاردة على أجهزتهم. وفي حين أن حلول شركة كاسبرسكي كانت تقوم، منذ سنوات عديدة، بوضع علامات على التطبيقات الخبيثة المحتملة، والتي لا تُعد برمجيات خبيثة مثل برمجيات المطاردة، تفيد وظيفة الإشعارات الجديدة في تنبيه المستخدم لحقيقة وجود تطبيق قد يكون قادراً على التجسس عليه على جهازه.
كجزء من مشكلة أوسع، تعمل كاسبرسكي مع الخبراء والمنظمات ذات الصلة في مجال العنف المنزلي، بدءاً من خدمات دعم الضحايا، ومروراً ببرمجيات المعتدين، ووصولاً للوكالات البحثية والحكومية، لتبادل المعرفة ودعم المتخصصين في المجال والضحايا على حد سواء.

أسعار العملات

متوسط أسعار السوق بالجنيه المصرى18 ديسمبر 2025

العملة شراء بيع
دولار أمريكى 47.5329 47.6329
يورو 55.6990 55.8209
جنيه إسترلينى 63.5942 63.7518
فرنك سويسرى 59.7372 59.9005
100 ين يابانى 30.5109 30.5849
ريال سعودى 12.6731 12.7004
دينار كويتى 154.7445 155.1205
درهم اماراتى 12.9408 12.9694
اليوان الصينى 6.7505 6.7649

أسعار الذهب

متوسط سعر الذهب اليوم بالصاغة بالجنيه المصري
الوحدة والعيار سعر البيع سعر الشراء بالدولار الأمريكي
سعر ذهب 24 6615 جنيه 6585 جنيه $139.49
سعر ذهب 22 6065 جنيه 6035 جنيه $127.86
سعر ذهب 21 5790 جنيه 5760 جنيه $122.05
سعر ذهب 18 4965 جنيه 4935 جنيه $104.62
سعر ذهب 14 3860 جنيه 3840 جنيه $81.37
سعر ذهب 12 3310 جنيه 3290 جنيه $69.74
سعر الأونصة 205815 جنيه 204750 جنيه $4338.58
الجنيه الذهب 46320 جنيه 46080 جنيه $976.42
الأونصة بالدولار 4338.58 دولار
سعر الذهب بمحلات الصاغة تختلف بين منطقة وأخرى