هي وهما
هي وهما

المشاهير

محمد رجب عن مشاركته بالكتيبة 101: شرف لأي فنان العمل في المسلسلات الوطنية

-

فجر الفنان محمد رجب العديد من التصريحات، أثناء لقائه في برنامج واحد من الناس مع الإعلامي عمرو الليثي.

وقال محمد رجب: كنت ضيف شرف في الكتيبة 101، وشرف لأي فنان المشاركة في تلك الأعمال الوطنية والتي تجسد بطولات أبطال القوات المسلحة.

وتابع: هناك كيمياء بيني وبين المخرج والمؤلف في مسلسل " الونش" واشتركنا في أكثر من عمل وفي البداية كان 15 حلقة ولكنه تم تعديله إلى عدد أكبر من الحلقات وأصبح 45 حلقة، وهذه الشخصية مثل مسلسل شخصيتي في "الأخ الكبير"، وجاءت ردود الفعل بشكل إيجابي وحقق نجاحًا كبيرًا.


واستطرد: في مسلسل الونش أردت تقديم عمل له رسالة ويكون اجتماعي وكوميدي، والعمل ساده روح المحبة، وأنا بطبيعتي حريص على الذهاب مبكرًا وإجراء البروفات وهو مهم جدًا.

وأردف: معظم المشاهد مسترسين بيني وبين مريهان حسين، وحتى المشهد بيني وبين ابنتي عايز أقدمه على أكمل وجه وأكون صادق، وفيه مشهد ضرب 9 ساعات بضرب واتضرب وكانت هناك خساير، وفي فيلم تمن دستة أشرار اخدت لكمة فكي اتخلع.

وأضاف: ابني يوسف بعد ما أنجبته أصبحت أخاف على نفسي كثيرًا عشانه، وهو شبهي في كل حاجه وأتمنى أن يكون معي طوال الوقت، ولكن مش بإيدي، وهو يتمتع بخفة الظل، وأنا منفصل منذ حوالي عشر سنوات عن زوجتي، والفن بيشغلني ولم أفكر في الزواج، ولكني حاليًا أفكر في الزواج وبقول الجمهور هتسمعوا خبر سعيد.

واستكمل: كنت خلاص مسافر اليونان وتركت التمثيل، وجالي مسلسل لقاء على الهوا مع حبيبتى الفنانة يسرا، وكان دور 6 حلقات وتوالت بعدها الأعمال، وأنا لا أعرف أعمل حاجة تانية غير التمثيل، ومهمل فى صحتى شوية، وبعرف أفهم الناس كويس، وصعب حد يدخل قلبي بسهولة بناء على معرفتى بيهم.

وواصل: من السهل استفزازي جدًا، ودايمًا بخطط لكل حاجة، وعمر ثقتى فى نفسي ما اتهزت، وعندى من الشجاعة إنى لما أغلط أقول أنا غلطان، وأعتذر وقتى، وأنا شجاع ولست متهورًا، كنت بصرف على الشغل لحد لما بقيت نجم، وبقى عندى قوة للنجاح بسبب الظلم.

واختتم محمد رجب حديثه قائلًا: مشهدي في مسلسل الزيني بركات وأنا كنت موظف في قطاع الإنتاج، وكان الأستاذ ممدوح الليثى رحمه الله رئيس قطاع الإنتاج وقتها، وكان مانع أي موظف يمثل في أي عمل، وأنا هموت وأمثل ولو خالفت القرار هترفد، وأبويا ده كان بالنسبة لي كارثة لأنه شايف مستقبلي في الوظيفة.