هي وهما
هي وهما

المشاهير

منافسة ساخنة في شباك التذاكر السينمائي.. نجوم الصف الأول يبدعون

-

‏تستعد دور العرض السينمائية لاستقبال دفعة جديدة من الأفلام التي تقرر طرحها بدور العرض نهاية الشهر الجاري والشهر المقبل، للمنافسة فى موسم الصيف السينمائى 2025.

خلال أيام سيطرح عدد من الأفلام التي ستعيد المنافسة الساخنة لشباك التذاكر السينمائي بعد فترة من التراجع في الإيرادات.

ومن أبرز العوامل التي ستساعد علي هذه المنافسة أن الأعمال قائمة علي أبطال الصف الأول المحبوبين ولهم تاريخ قوي مع شباك التذاكر.

منهم النجم محمد هنيدي، وأمير كرارة ، منة شلبي، دنيا سمير غانم.

‏«الشاطر».. توليفة ناجحة

من الأفلام التي حجزت لنفسها مكانا هذا الموسم، ‏فيلم الشاطر "للنجم" أمير كرارة.

الفيلم تم تصويره بين اليونان وتركيا والقاهرة، من تأليف أحمد الجندى وكريم يوسف، وإخراج أحمد الجندى، وبطولة هنا الزاهد، مصطفى غريب، عادل كرم، محمد القس، أحمد عصام السيد وعدد آخر من الفنانين وضيف الشرف خالد الصاوى، وتدور أحداث الفيلم في إطار أكشن كوميدى، حيث يقدم أمير كرارة شخصية دوبلير فى السينما فيما تلعب هنا شخصية فتاة تعمل في سيرك.

‏تأتي التوليفة المتميزة لفريق العمل كأهم أسباب النجاح، فالنجم أمير كرارة مفضل عند الجمهور في أفلام الأكشن بجانب اللمحة الكوميدية في أعماله، وأيضا هنا الزاهد أصبحت نجمة سينمائية في أكثر من عمل، ويكتمل المثلث بنجم الكوميديا الصاعد بقوة مصطفى غريب، وكان من ذكاء القائمين علي العمل التسويق للفيلم من خلال مشاهد لأفيهات مصطفى غريب.

فيلم درويش

«درويش» يغرد خارج السرب

النجم عمرو يوسف يشارك في موسم الصيف بفيلمه الجديد "درويش" ويتعاون فيه مع النجمة دينا الشربيني وهو دويتو ناجح، والفنانين محمد شاهين، تارا عماد، ومصطفى غريب، خالد كمال، أحمد عبد الوهاب وعدد آخر من الفنانين، من تأليف وسام صبري وإخراج وليد الحلفاوى.

‏العمل يختلف عن باقي المشاركين في الموسم بسبب أنه يدور في فترة زمنية مختلفة، حيث تدور الأحداث في فترة الأربعينيات حول "درويش"، الذي "تنقلب حياته رأسًا على عقب"، حينما يجد نفسه أمام "صفقة؛ تدخله في عالم لا يشبهه، مليء بالمجوهرات المسروقة، والاتفاقات الملتبسة، وقصة حب لم تكن في الحسبان، بالإضافة إلى أنه يجد نفسه بين "امرأتين تجذبانه إلي اتجاهين متضادين.

فيلم الجواهرجي

‏‏«الجواهرجي».. عودة منتظرة

أما فيلم الجواهرجي، فمن المقرر طرحه في دور العرض السينمائية نهاية الشهر الجاري، وذلك بعد سلسلة من التأجيلات، وهو العمل الذي يجمع محمد هنيدي ومنى زكي مجددا بعد نحو 25 عامًا منذ عرض فيلمهما الشهير "صعيدي في الجامعة الأمريكية" الذي كان عرض في عام 1998 وحقق نجاحا كبيرا وقتها.

‏كانت أخر أفلام محمد هنيدي بالسينما إيراداتها جيدة لكن لم تحقق الإيرادات التي تتناسب مع تاريخ نجم بحجم هنيدي، لكن من المتوقع أن بعودة هنيدي للعمل مع منى زكي أننا في انتظار عمل سيحقق نجاح قوي غي شباك التذاكر.

‏فيلم "الجواهرجى" من بطولة لبلبة، وأحمد صلاح السعدنى وتارا عماد، أحمد صلاح السعدني، باسم سمرة، وعارفة عبدالرسول وغيرهم من النجوم، والعمل من تأليف عمر طاهر، وإخراج إسلام خيري، وتدور أحداث الفيلم فى إطار كوميدي حول أزمات الحياة الزوجية.

فيلم روكي الغلابة

‏«روكي الغلابة».. العربي يكسب

اسم روكي اشتهر به النجم سيلفستر ستالون وهي الشخصية التي قدمها في سلسلة أفلام عن الملاكمة.

‏لكن هذه المرة روكي شخصية نسائية تجسدها دنيا سمير غانم في فيلمها الجديد "روكى الغلابة" الذى يعرض فى نهاية الشهر الجاري وهو بطولة محمد ممدوح، محمد ثروت، بيومي فؤاد، محمد رضوان، أحمد سعد والي والعمل من تأليف كريم يوسف، وإخراج أحمد الجندي.

‏تدور أحداث فيلم "روكي الغلابة" في إطار اجتماعي كوميدي، حيث تجسد دنيا سمير غانم شخصية "بودي جارد" تعمل لصالح رجل الأعمال "تايسون"، الذي يلعب دوره الفنان محمد ممدوح، حيث يمر الثنائي بعدد من المواقف الكوميدية الطريفة، مع إطفاء جوانب إنسانية أيضاً.

فيلم هيبتا المناظرة الأخيرة

‏«هيبتا».. |المناظرة الأخيرة

‏يعود صناع فيلم هيبتا لتقديم جزء جديد من العمل الذي حقق نجاحا عند طرحه في 2016.

‏الجزء الجديد بعنوان "هيبتا- المناظرة الأخيرة" ويطرح العمل فى السينمات خلال الأسابيع المقبلة، حيث بدأ القائمون على الفيلم فى عمليات الدعاية بطرح البرومو الأول وذلك تمهيداً للإعلان عن موعد طرحه بدور العرض، والفيلم بطولة منة شلبى، كريم فهمى، محمد ممدوح، جيهان الشماشرجي، سلمى أبو ضيف، كريم قاسم، مايان السيد، وحسن مالك، وتأليف محمد صادق، وسيناريو محمد جلال ومحمد صادق، بمشاركة نورهان أبو بكر، وإخراج هادي الباجوري.

‏ومن المتوقع أن نجاح الجزء الأول يدفع الجمهور لمتابعة الجزء الجديد لمعرفة ما يمكن أن يقدمه هذا العمل بقصصه المؤثرة والعاطفية ، مع تقديم شخصيات وبيئات جديدة، وتأثيرات عاطفية أعمق؛ إذ يقدم رؤية جديدة للرومانسية المعاصرة، مستكشفاً تقلبات العلاقات العاطفية بكل تعقيداتها، مع تركيز خاص على أهمية التواصل الإنساني.